الإحصاء :تراجع عدد المصريين المقيمين بالخارج بسبب كورونا
اقتصاد مصر بنوك أونلاين بنوك أونلاينتراجع عدد المصريين المقيمين بالخارج حتى سجل 9 ملايين مصري في نهاية 2019، مقابل 10.2 مليون مصري في نهاية عام 2017، بينما كان عدد المصريين المقيمين بالخارج فى عام 2015 نحو 7.4 مليون مصري.
وأرجع تقرير صادر عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء هذا التراجع إلى الظروف التي تمر بها دول العالم في ظل الإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها 168 دولة حول العالم خوفا من تفشي فيروس كورونا، وأزداد الأمر صعوبة على المصريين الموجودين بالخارج خاصة بعد تعليق الطيران والدراسة في بعض الدول وتطبيق دول أخرى الحجر الصحي الإجباري بالمنازل.
اقرأ أيضاً
- تعرف على مواعيد غلق المحلات قبل شهر رمضان
- الأسهم الأوروبية تحقق مكاسب محدودة خلال تعاملات اليوم الخميس
- البنك الدولي يقرض تونس 82.5 مليون يورو لدعم حملة التلقيح ضد كورونا
- «المركزي» يمد إعفاء البنوك من حدود تركز محافظ الائتمان حتى نهاية 2021
- شركة IBMتعلن نتائج تطور التهديدات الإلكترونية فى 2020
- التخطيط: جائحة كورونا أهم التحديات المرتبطة بعملية إعداد التقرير الوطني الطوعي الثالث لمصر
- 760.7 ألف فرد يعملون بالقطاع العام /الأعمال العام خلال 2020
- رئيس شعبة الأدوية :مستعدون لإستقبال الموجة الثالثة من كورونا
- 0.7 % انخفاضا في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية خلال يناير 2021
- الأسهم الأوروبية تصعد اليوم الإاثنين
- الإحصاء :مصر احتلت المركز السادس بين الدول الأكثر استقبالا للتحويلات من الخارج
- القصير : الأمن الزراعي أصبح مسألة سياسية في ظل جائحة كورونا
ويقدر إجمالى أعداد الموفدين للخارج فى مهام علمية 3 آلاف و544 موفدا منهم 1154 موفدا بنسبة 32.6% مجموعة العلوم الطبية، و790 موفدا بنسبة 22.3% بمجموعة العلوم الهندسية و715 موفدا بنسبة 20.2% بمجموعة العلوم الأساسية، و491 موفدا بنسبة 13.9% بمجموعة العلوم الإنسانية و394 موفدا بنسبة 11.1% بمجموعة العلوم الزراعية.
وتراجع الموفدين إلى الولايات المتحدة إلى انتشار فيروس كورونا، مما أدى إلى شعور عدد كبير من الطلاب بعدم الأمان عقب القرار الذي اتخذته وكالة إنفاذ قانون الهجرة والجمارك الأمريكية فى يوليو 2019، وسرعان ما تراجعت عنه، حيث كان ينص على إمكانية إلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب الذين تحولت مقرراتهم الدراسية إلى التعليم عبر الانترنت، مما زاد شعور المصريين بأنهم غير مرحب بهم وجعلهم يفكرون فى العودة إلى مصر.