غير ضارة بالبيئة.. أبرز 10 معلومات حول العملة البلاستيكية الجديدة

سبق وقد أعلن البنك المركزي المصري عن استعداده لإصدار عملة مصنوعة من البلاستيك فئة 10 جنيهات، وتأتى هذة الخطوه من طرح العملات البلاستيكية خطوة إيجابية، لمواكبة التطورات العالمية، خاصةً وأن هناك عددًا من الدول أصدرت النقود البلاستيكية

اليكم 10 معلومات حول العملة البلاستيكية المصنوعة من «مادة البوليمر»

• النقود المصنوعة من مادة البوليمر (البلاستيك) غير ضارة بالبيئة مثل العملات الورقية التي تتدهور بشكل سريع بعد تداولها.
• لن تكون شبيهة بالعملات المعدنية، بل تكون في حجم العملة الورقية المتداولة، وتحمل ذات التصميم وفقاً لفئة العملة.
• تخفض كلفة الطباعة مقارنة بالعملات الورقية والمعدنية، وعمرها الافتراضي أطول 5 أضعاف من باقي الأنواع، ويتعين صناعة وتوزيع كمية أقل من نقود «البوليمر» خلال دورة حياة السلسلة.
• يصعب تزويرها والكتابة عليها، وتقاوم العوامل البيئية مثل المياه والأتربة والرطوبة، ولا تحمل الميكروبات، وتعتبر صديقة للبيئة، ووزنها أقل، ويكون حملها وتوزيعها أسهل.
• في نهاية دورة حياة النقود الورقية عادةً ما يتم تمزيقها ونقلها إلى موقع دفن النفايات، أما أوراق البوليمر التي تُسحب من التداول يتم تمزيقها وتحويلها إلى حبيبات واستخدامها في صناعة المواد البلاستيكية اليومية.
• أوراق «البوليمر» تتمتع بجودة أعلى، ومزودة بوسائل حماية إضافية ضد التزييف، ويمكن إنتاجها بكلفة أقل على دافعي الضرائب والبيئة.
• بدأ استخدام النقود المصنوعة من مادة البوليمر في أستراليا عام 1988، وأصبحت أول دولة في العالم تستخدم تلك المادة في إصدار النقود، وتصدر خام «البوليمر» لعدد من دول العالم.
• الكويت أول دولة عربية تصدر نقوداً من البوليمر عام 2013، كما بدأت السعودية في طرح أول عملة مصنوعة من البوليمر،بينما تعتزم عدد من الدول.
• كانت أستراليا أولى الدول التي استخدمت العملة البلاستيكية وألغت الورقية تماما، وحدث ذلك عام 1996، بعد أن طورتها جامعة ملبورن بالتعاون مع البنك الفدرالي الأسترالي، بحسب سكاي نيوز العربية.
• يسهل تداول العملات المصنوعة من «البوليمر» في ماكينات الصرف الآلي، وبالتالي تعزز من التوجه للشمول المالي.
• تستخدم النقود المصنوعة من «البوليمر» في نحو 25 دولة حول العالم، منها أستراليا والصين وإنجلترا والبرازيل وإندونيسيا وسنغافورة وكندا والهند وتايلاند وفيتنام ورومانيا وسيرلانكا وموريشيوس.